رغم اني احب الشيخ القرضاوي الا انه كان عنصري في الحدث الكروي

عنصرية الشيخ القرضاوي( القرضاوي ) في الحدث الكروي بين مصر والجزائر !!!

نشرت جريدة " الشروق أون لاين " الجزائرية .. .. ..
تحدث عن الجزائريين كمعتدين وليس كمعتدى عليهم
الشيخ القرضاوي ضحية التضليل المصري .
( لم يوفق الشيخ يوسف القرضاوي في تحديد موقف واضح من الاعتداءات السافرة التي تعرض لها الأنصار الجزائريون ومنتخبهم في القاهرة .
فبعد عودته من الصين أبرق القرضاوي أمس ببيان انحاز فيه بطريقة واضحة للجانب المصري ، حيث سجل القرضاوي استياءه مما وصفه اعتداءات الجزائريين على المواطنين المصريين في الجزائر وتخريب المنشآت المصرية .
واستند القرضاوي إلى قوله أنه " سمع وقيل له وتواتر اليه من أخبار " ، مما يعني أنه وقع ضحية تضليل كبير من طرف المصريين المحيطين به ، خاصة وأنه لم يشر لا من قريب ولا من بعيد إلى الاعتداءات الخطيرة والمسجلة التي تعرض لها المنتخب الجزائري في القاهرة والإصابات الخطيرة التي حدثت لمئات الأنصار الجزائريين على يد متعصبين مصريين وعلى يد الشرطة المصرية أيضا ، وراح الشيخ القرضاوي يذكر الجزائريين بالمساعدات التي قدمها لهم المصريون دون أن يشير مرة ثانية لفضل الجزائر على المصريين ، والغريب أن الشيخ القرضاوي راح ينصح الشعب الجزائري بالهدوء والتعقل ، وكأنه هو الجاني في معركة دامية بدأها وأنهاها المصريون على المكشوف .
وتأخر الشيخ القرضاوي كثيرا في الدعوة إلى التعقل التي كان ينتظرها الجزائريون قبل وقوع اعتداءات القاهرة في حق الجزائريين وبشكل بشع وحقير ، ورغم كونه كان في زيارة طويلة إلى الصين ، إلا أن الشروق كانت قد اتصلت به وأرسلت له استفسارات واضحة ، وطلب للتدخل العاجل ، لكنه رفض التدخل ورفض مستشاره الأستاذ وليد ، التفهم بحجة أن الأمر لا يستدعي تدخل الشيخ .
وعندما وقعت الواقعة واعتدى المصريون بعنف على الجزائريين ، تدخل الشيخ بطريقة تؤكد أنه وقع ضحية تعتيم وتضليل من طرف المستشارين المصريين المحيطين به ، وراح يدعو الجزائريين للتعقل ، وهو ما يؤكد أن مستشاريه المصريين ربما بدأوا يشحنونه ضد الشعب الجزائري الذي كان يحبه ويعشقه حتى النخاع ) إ . هـ .
فرد ( القرضاوي ) .. .. .. كما نشر في جريدة " الشرق " القطرية ـ الشرق الاسبوعي ـ ص 6 بتاريخ السبت 4 / 12 / 1430 هـ ـ 21 / 11 / 2009 ... العدد 7828 .
قائلاً في خطبة الجمعة :
( إني ببياني ويعلم الله أنني كنت محايداً تماماً لأني أبرأ إلى الله من العصبية ، إنها جاهلية ، وينبغي على الإنسان إلا يتعصب لقطر من الأقطار ، وأنا والله أحب الجزائر هذا الشعب عرفته وعرفني واحببته وأحبني ، ولكني مريد التهدئة بدلا من الغضب واشعال الفتنة وصب الزيت على النار ، كأننا داخلين إلى معركة بدر او حطين أو عين جالوت ، من الذي يستفيد من هذا ؟ والله لا يستفيد أحد غير إسرائيل .. ) .
وأسف لفعل صحيفة جزائرية طالما خصها فضيلته بحوارات .
( وكانت قد قالت : أن القرضاوي إنحاز للمصريين ، وهذا والله كذب وبياني يدل على أني كنت محايداً أريد التهدئة لا أريد التعبئة ولا الشحن ، وكان الواجب على تلك الجريدة أن تنشر بياني ولا تحرفه وتعلق عليه ، ولكنها لم تنشر منه كلمة واحدة ، هذا الإعلام هو المسؤول الأول عن هذه المصيبة التي نزلت بالأمة ومزقت أبناءها ) إ . هـ .
[b]تعالوا أحبتي الكرام حتى نقف على حقيقة أمر هذه القضية ، وليتبين لنا الكاذب من الصادق ، من خلال المواقع التالية : موقع القرضاوي ... الاخوان نت " الملتقى " ... منتدى موقع الاستاذ عمرو خالد ... أمل الأمة " موقع اخوان الاسكندرية " ... الإسلام اليوم/ وكالات . ولنتأكد هل كان القرضاوي محايداً فيما ذهب إليه ؟ .. .. ..
موقع القرضاوي/ الأربعاء 1 / 12 / 1430 هـ ـ 18 / 11 / 2009 م
أخبار القرضاوي

قال يوسف القرضاوي :
( إخوتي الأحبة في مصر والجزائر
أكتب إليكم هذه الكلمات ، وقلبي يتفطّر أسى ، وكبدي يتمزّق حسرة.
لقد كنت في الأيام الماضية في رحلة إلى الصين ، وكنت منقطعاً عن أحداث العالم العربي، فلا أشاهد قناة عربية، ولا أقرأ صحيفة عربية ، ولمّا عدت اليوم وجدت آثار الحريق الذي حدث من أجل نتيجة المباراة بين الإخوة في البلدين الشقيقين مصر والجزائر ، ومن تصعيد الإعلام للقضية تصعيداً غير منطقي ولا موضوعي ، دخل فيه التهويل واستباحة الكذب ، وهو لا يصبّ في مصلحة قومية ولا إسلامية ، وإنما مهمّته أن يُشعل النار ، وأن يضرم الفتنة ، وأن يحيي العصبية الجاهلية ، التي محتها عقيدة الإسلام وأخوة الإسلام ، حتى قيل لي: إن المصريين في الجزائر غير آمنين على أنفسهم ولا أهليهم وأولادهم ، وأمست الشركات تجمّد أعمالها، وتعيد موظفيها إلى مصر ) .
وقال أيضاً ( وإني أنادي الرجل الذي اعتز بصداقته ، الرئيس الشجاع ، والقائد المصلح عبد العزيز بوتفليقة أن يبادر فيتدارك الأمر بحكمته ، ويعمل على إطفاء هذه الفتنة ) .
وقال أيضاً : ( يا إخوتي في الجزائر ومصر !
إن بينكم تاريخاً مشتركًا وقفتم فيه صفًّا واحدًا ، ضد عدوّ مشترك ، يوم قدَّم الجزائريُّون مليون شهيد في معركة الحرية ، ووقف المصريون وراءهم بكل ما يستطيعون: عسكرياً وإعلامياً وسياسيًّا.
ويوم أرادت الجزائر أن تكمل استقلالها بتعريب التعليم ، كان المصريون هم جيش التعريب في الجزائر.
وهل ينسى الجزائريون دور الشيوخ المصريين ، الذين كان لهم دور في التحرير الفكري والتنوير الديني في الجزائر ، مثل: الشيخ الشعراوي ، والشيخ الغزالي ؟ ) .
وقال أيضاً : ( ثم أين أنتم يا حكماء الأمة ، ويا علماء الإسلام ؟ هل توافقون على هذه المأساة أو هذه المهزلة ؟ كما فعل بعضهم ! يا للخزي والعار ، ويا للحماقة والغباء: أن يسير العلماء وراء العوام ، ويشاركوا في الفتنة ، وكان علماؤنا يقولون: اللهم قنا شــــــر الفتن ، ما ظهر منها وما بطن ) .

ألا هل بلّغت ، اللهم فاشهد
يوسف القرضاوي
التعليق :
ولنا وقفتان :
الأولى : أليست العبارات التي كررها " القرضاوي " في بيانه هي من مثل تلك العبارات التي سببت الإستفزازات والعداوة والبغضاء بين أهل الإسلام .
الثانية : ما ذهب إليه " القرضاوي " ما هو إلا تأجيج الفتنة مرة أخرى ، وعنصرية شخصية من قبل القرضاوي
منقول بتصرف وانا اوافق على معظمه

لا حول ولا قوة إلا بالله

أصبح التحدث عن مساعدة في ارسال اساتذة للعمل والاسترزاق معايرة

ربي يهدي المندسون وراء كلام الشيخ

ربي هدي الجميع
و بالرغم من انو المصريين هم الي بدوا الحب
ولكن مانيش مع الشعب الجزائري في الي داروه
وان شالله يتمكنوا من اطفاء هذا الحرب
شكرا خويا على الموضوع .وننتظر منك كل جديد
تحياتي لك

السلام عليكم
كلنا نحترم الشيخ قرضاوي
ولكننا لا نتخذه كمرجع ..لديننا ومنهاجنا
مجرد انسان له علم ..و اقوال يقول الحق على لسانه
ولكن
العلماء العقيقيون ...الشيخ محمد بن صالح العثيمين ...الشيخ ابن باز والالباني رحمهم الله
اين ومتى يلحقهم قرضاوي
ان مجرد ...الدردشة بين هؤلاء العلماء ...الكبار ...يعتبر علم في حد ذاته

السلام عليكم

شكرا أخي لطفي على الموضوع و لكني أود تذكيرك أولا أن لحوم العلماء جد سامة فاحترس .... ثانيا أراى أن إقحام العلماء في أمر أراه تافها مثل الكرة ليس من النباهة و الفطنة و رجاحة العقل بمكان أبدا و أقصد هنا صاحب الموضوع أو كاتبه ليس أنت

قال الله تعالى :{يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ
نَادِمِينَ }الحجرات6

أين نحن من قول ربنا و إلى متى هذه الوسائل التى تدعي الإعلام وهو براء منها تستعبد عقولنا و أفكارنا و حتى مشاعرنا و توجهها حيث شاءت .. إلى متى

عجيب قرات الموضوع ولم اجد فيه
طعن
فاضطررت لاسال
اين الطعن في العلماء هنا
بل المساهمة فيها كل الاحترام والادب له
ثم ان الشيخ هو من اقحم نفسه ايها الزعيم منير
لاتتسرع يا فتي قبل الكتابة لاني لاحظت ان مساهماتك فيها نوع من التسرع وجانب من العبث
يدل على قلت حيلة وبضاعة جوفاء

هداك الله ياخي هشام لم اتلفظ بكلمة طعن ابدا في ردي ... أنت تقولني ما لم أقل

السلام عليكم ورحمة الله تعالبى وبركاته
اود اجراء توضيح خاص
الى متى ونحن نسكت اخي ..منير
ليس من حق اي انسان لم يصل درجة العلم والعلمان انتقاد امثال هؤلاء
لكن

نص القصه :
عن مسروق بن الأجدع قال: ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال:
أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء؟ وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه والصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك، ولو كان الاكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها، فلا عرفن ما زاد رجل في صداق امرأة على أربعمائة درهم. قال:
ثم نزل فاعترضته امرأة من قريش فقالت: يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهر النساء على أربعمائة درهم؟ قال: نعم. فقالت: أما سمعت ما أنزل الله في القرآن؟
قال: وأي ذلك؟ فقالت: أما سمعت الله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا؟ قال: فقال اللهم غفرا، كل الناس أفقه من عمر، ثم رجع فركب المنبر فقال: أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله - أو - فمن طابت نفسه فليفعل

عمر ابن الخطاب وما ادراك ما ابن الخطاب ...متى يلحق بعلمه مثل هؤلاء في عصرنا الحالي
....
حينما تسمع الى مشايخ كبار مثلما ذكرتهم ...ترى محيطات من العلوم ..ان لا نقول بحار
وفوق ذلك كله ...اعطاهم الله الحكمة ...وندرة الاخطاء...و ووجهو بانتقادات من هنا وهناك...وردو عليها بكل تواضع واسلوب علمي منهجي ديني ..الخ
والاخ لطفي ...ذكر الشيخ قرضاوي ...وكما تعلم ..توجد مجموعة من كتب تحذر من الشيخ قرضاوي
ليس تحذير شامل منه..انما توجد امور في العقيدة اختلف فيها العلماء...كثيرة ..منها الخروج على الحاكم ...الخ
وقرضاوي ...في ..له اجتهادات ..فقهية ..واقوال في مجالات متعددة
ولكن هذا لا يعني انني اتبعه ...انما ...مرغما عني ..اتباع من هو احسن منه علما ..وحكمة ...وورعا في الدين
ولهذا اقتبس الاخ لطفي جانب من خطا ..وقع فيه الشيخ قرضاوي
لينبهنا نحن ..الاعضاء
وفي الاخير نحترم الشيخ قرضاوي
كانسان عالم ...وشجاع ومدافع عن قضايا الامة ...الخ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]