ألشلف
ألمساحة 4,975 كيلو متر مربع
عدد السكان 858,695 نسمة
الكثافة السكانية 172,6/كم² (447/ميل²)
رمز الولاية 02الترقيم الهاتفي 027 عدد الدوئر 13 عدد البلديات 35الرمز البريدي 02000
من الشمال البحر الأبيض المتوسّط
من الجنوب ولاية تيسمسيلت
من الشرق ولايات عين الدفلى و تيبازة
من الغرب ولايات مستغانم و غليزان
وتتميّز جغرافيا بعدّة عوامل طبيعية منها :
1) تنوع التضاريس:
وهي تتكوّن من 4 مناطق طبيعية تتّجه بالتّوازي مع السّاحل
في الشّمال: الهضاب العليا لجبال الدّهرة و زكّار
في الجنوب : هضاب الورشنيس
في الوسط : السّهول
أخيرا يمتدّ السّاحل على طول يقدّر بـ 130 كلم.
2) جوّ ذو درجات قصوى
3) ثروة مائية متوسّطة
لا سيما واد "شلف" الذي يعتبر أهمّ مجرى بالجزائر و الذي يعبر الولاية من الشرق إلى الغرب.
4) ناحية زلزالية
تقع ولاية شلف في نواحي زلزالية تمتدّ من الأعاصير إلى تركيا.
الدوائر والبلديات التي تكوّنهاشلف شلف – سنجاس – أم دروع
واد فضّة واد فضّة – بني راشد – ولاد عبّاس
الكريمية الكريمية – حرشون – بني بوعطاب
زبوجة زبوجة – بنايرية – بوزغاية
ولاد فارس ولاد فارس – الشطية – لبيض مجاجة
بوقادير : بوقادير – واد سلي – صبحة
ولاد بن عبد الحقّ : ولاد بن عبد الحقّ – الحجّاج
عين مران :عين مران – حرنفة
تاوغريت : تاوغريت – دهرة
تنس : تنس – سيدي عكّاشة – سيدي عبد الرّحمان
أبو الحسن :أبو الحسن – == تلعصة == – تاجنة
المرسى المرسى – مصدّق
بني حوّاء بني حوّاء – بريرة – واد غوسين
طرق و مناظر
الطريق الوطني رقم 11: هذه الطريق التي تعانق الساحل بداية من الساحل الغربي (مستغانم) إلى غاية الجزائر العاصمة مرورا بتنس تكنّى عاديا "الساحل الفاروزي" و تقدّم منظرا هائلا.
الطريق الولائي رقم 34: يقطع غابة "بيسا" التي تعتبر حديقة طبيعية و تزخر بالحيوانات و النباتات سيّما شجرة الفلّين و صنوبر حلب و تحلو فيها الجولات على الأرجل و الاسترخاء.
الطريق الولائي رقم 30: بين منارة تنس و وسط المدينة، منظر شامل على ميناء تنس.
منار المرسى
قبّة سيدي عبد الرحمان: منظر جميل على الساحل الغربي
منار تنس
حلقة الطريق الوطني رقم 11 التي تنتهي في خليج ترارنية: شاطئ غني بالمرجان و موقع ساحر يحفّه صنوبر حلب يؤهل لخلق محطات مناخية.
آثار و معالمأحصي عدد هائل من المواقع و بقايا من الآثار و المعالم ترجع إلى فترات زمنية مختلفة و حضارات تركت بصماتها على تراب هذا الموقع التاريخي و الثقافي و تكوّن بالتالي الوجه الآخر الذي يزيد في ميزة المنطقة السياحية و الثقافية.
آثار رومانية في عين مرّان
بقايا كنيسة النصرانية (أقدم كنيسة في إفريقيا، أسّست عام 324 و يناسب ذلك حدثا هامّا في تاريخ العالم "لقد حمل اللاباروم للمرة الأولى في مقدّمة الخيالة لقسطنطين في معركة Andrinople يوم 3 جويلية 324"
أسوار و أضرحة فينيقية في تنس
مسجد سيدي مايزة تنس (أسس من طرف عرب الأندلس في القرن العاشرو قد سجّل معلما تاريخيا يوم 9 ماي 1905).
مسجد شلف و يعتبر معلما تاريخيا و قد وضعت أسسه عام 1889.
باب البحرر بتنس (أسوار يرجع تاريخها إلى القرون الوسطى)
منار تنس: و قد كان محلّ زيارة لشخصيات بارزة في العالم السياسي.
منار جزيرة "كولمبي" الموجود في المرسى قرب جزيرة كولمبي مقرُّ تجمع الطيور البحرية و المكان المفضل للفريق الفرنسي للغوص.
تمثال العذراء (تنس).
دار الباي منصف لتونس في تنس (بلاط يرجع إلى عهد الإمبراطورية العثمانية و هو ملجأ لباي تونس حين منفاه)
قبّة "الأم بينات": راهبة فرنسية نجت من غرق سفينة "بومال" في نواحي بني حواء في القرن التاسع و التي أبهرت الناس بإنسانيتها. و قد جلب اهتمامها الخاص و شجاعتها تقدير الناس لها و اعترافهم و تمثّل ذلك في تشييد هذه القبة الموجودة عند مخرج مدينة بني حواء.
وإنّ زلزال 10 أكتوبر 1980 و الذي كان مركزه ببني راشد على بعد 14 كلم من وادي الفضة كان له الأثر في تحويلات جيولوجية أثّرت على العالم الجيولوجي. و قد صرّح "هارون تازياف" للمجموعة العلمية العالمية أن بني راشد صارت مركز حج لرجال العلم.
و من جهة أخرى، تحتوي الولاية على مجموعة من البنيات التحتية الثقافية تتمثّل في متاحف (في الشلف و تنس) و مراكز ثقافية سيّما المركز الثقافي الإسلامي الموجود بالشلف مقر لا يتخلّى عنه الزوّار لهندسته و لقاعاته المخصّصة للعروض و المسارح و المكتبات. [1]