السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كان باستطاعة رفقاء زياني مواصلة المشوار في الشوط الثاني ..مثل الشوط الاول .
...وهذا للظفر بالمرتبة الاولى تفاديا لمواجهة كوت ديفوار ساحل العاج
لكن ..انغولا البلد المنظم للبطولة الافريقية ..لنا معه نحن الجزائريين قصة قديمة وقصة اخرى جديدة..والجزائر دوما تقف مع الرجال
وهذا ما يساعد الجزائر مستقبلا في مجالات سياسيةوديبلوماسية ورياضية وغيرها من المجالات على المستوى القاري "مثل تاييد انغولا
للجزائر في الفاف ..و وفاء الجزائر لانغولا
جلول ملايكة (مسؤول العلاقات مع الحركات التحررية بإفريقيا سابقا) لـ''الخبر'' ''الجزائر لعبت دورا مهما في استقلال أنغولا''
|
تمثل دولة أنغولا إحدى أولى المستعمرات الأوروبية بالقارة السمراء. حيث عرفت وصول أولى الجحافل الكولونيالية البرتغالية، بداية من منتصف القرن السابع عشر، والذين مارسوا، على مرّ عقود، نظام العبودية. قبل أن يستعينوا، في مرحلة لاحقة، ببعض المعمرين القادمين من دولة البرازيل، بغية إنشاء مستعمرات عبر مختلف مناطق البلد. رغم تواجد عدد من مجموعات المقاومة بأنغولا، إلا أنها فشلت في الحدّ من تواصل التواجد الكولونيالي. ولم تبرز بادرة حركة تحررية جادّة في البلاد، سوى العام 1956، مع الحركة الشعبية لتحرير أنغولا، التي تبنت مبادئ ماركسية ورفعت راية تحرير البلد. واستفادت الحركة نفسها، بداية من العام 1963، بدعم ومساندة واسعتين من طرف الجزائر. حيث يتحدث عنها جلول ملايكة، مسؤول العلاقات التحررية بافريقيا، بحزب جبهة التحرير، سنوات السبعينيات: ''لم تدخر الجزائر جهدا في دعم مسار دعم الحركة التحريرية بأنغولا، ولعبت دورا مهما في استقلال البلد''. وعن سبل وأشكال الدعم، يواصل المسؤول نفسه، في حديث مع ''الخبر'': ''تجسد الدعم الجزائري على صعيدين: الإعلامي؛ من خلال محاولة التعريف وإبراز القضية الأنغولية على الساحة العالمية. وكذا العسكري؛ من خلال المساهمة في تكوين وتدريب قيادات عسكرية أنغولية بمراكز تكوين جزائرية''. وتواصل الدعم الجزائري، إلى غاية العام 1975، وتكلل باستقلال أنغولا، واعتلاء الطبيب والشاعر والمناضل السياسي أغوستينو نيتو، رئاسة البلد، حيث ظلّ صديقا للجزائر، إلى غاية رحيله العام 1979، ومقرا بفضلها.
|
لا ننسى مساعدة انغولا كفريق للجزائر بفضح سياسة فريق عربي اخر تجاه الفريق الجزائري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أشار إلى أن لعب "الفراعنة" مع عُمان حرمهم المونديال
مانويل جوزيه: مصريون يطالبونا بالفوز على الجزائر للثأر لهم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</IMG>
دبي - العربية.نت
أكد البرتغالي مانويل جوزيه مدرب المنتخب الأنغولي أن هناك اتصالات من أطراف مصرية تطالبه بالثأر لمصر والفوز على الجزائر في بطولة أمم أفريقيا المقبلة.
وقال في لقاء أجرته معه مجلة سوبر الإلكترونية الإماراتية الثلاثاء 22-12-2009: "على مدار الأسابيع الماضية اتصل بي أحد الذين على صلة بالنادي الأهلى، وطلب مني الثأر لخروج مصر من كأس العالم. كما أن بعض اللاعبين (المصريين) أصابهم الشعور بالإحباط بسبب ذلك، فقد كانت جنوب إفريقيا تمثل لهم آخر فرصة للمشاركة في كأس العالم".
وأضاف "بعض الأصدقاء طلب مني الفوز على الجزائر ولكن كرة القدم لا ترتبط بتلك المشاعر نحن نريد أن نكسب الجزائر، ولكن ليس بدافع الانتقام أو الثأر".
وفتح مدرب منتخب أنغولا البرتغالي مانويل جوزيه الباب على مصراعيه للفريق الذي يتولى قيادة دفته الفنية لتقديم مستويات قوية في بطولة أمم إفريقيا المقبلة التي ستستضيفها العاصمة الأنغولية لاواندا بدءاً من 10 كانون الثاني(يناير) المقبل.
وأشار المدرب السابق للنادي الأهلي المصري إلى أن قرار المدرب المصري حسن شحاته بالذهاب إلى عُمان ولعب مباراة ودية معهم هناك كان خاطأ: "فازوا 1/صفر في عمان، وكسبوا أموالاً كثيرة من بعدها، ولكن ذلك أدى إلى الهزيمة في الجزائر فقد خسر المنتخب المصري هناك 1/3 وتعقدت حساباته في المجموعة بشكل كبير، وأثر ذلك على مباراة الدور الثاني في القاهرة. لقد قلتها أكثر من مرة أن اللاعبين بحاجة للراحة، ولكن لم يكن هناك أحد مستعد لكي يستمع لي".
إلا أنه قال: "عدم تأهل مصر لنهائيات كأس العالم لا يعني استبعاده من الترشيح لبطولة الأمم الأفريقية، وفي تصوري أن المنتخب المصري أفضل من نظيره الجزائري، ولكنه ارتكب خطأ هائلاً في الأيام القليلة الهامة قبيل مباراة الجزائر الأولى بالجزائر، وذلك عندما وافق على اللعب مباراة ودية خاصة مع المنتخب العماني، هذه المباراة كان لها تأثير أيضاً على هزيمة النادي الأهلى من سانتوس الأنجولي وخروجه من كأس الكونفدرالية. فقد تعرض اللاعبون لإجهاد بدني شديد بعد ما بذلوه من جهد في رحلة المنتخب".
وأضاف مشخصاً الحالة التي كانت عليها الجماهير المصرية والجزائرية في الأيام التي تلت المباريات "هناك تنافس دائم بين المنتخبين، والتوتر بينهما شديد، لأن كل شيء أصبح متعلقاً بـ 90 دقيقة من اللعب. الجزائر لم يلعب في كأس العالم منذ 1986، ومصر أيضاً لم تشارك منذ 1990، وكل الظروف المحيطة بالمباراة أدت إلى التطرف في التشجيع، الناس في مصر عاطفيون جداً يتميزون بحسن الضيافة والمودة، ولكن للأسف فإن كرة القدم توجد حالة من الانفعال وأحياناً يزيد ذلك الانفعال أو تتم المبالغة فيه مما يؤدي إلى عواقب وخيمة لا يصح أن تحدث في كرة القدم.
ودان جوزيه التصرفات التي أعقبت المباراة إلا أنه يرى أنها لم تكن بفعل فاعل، وقال: "لا أحد مسؤول، لا تنظر لي هكذا، تفسير ما حدث يعود إلى الانفعالات التي تصاحب كرة القدم، وينبغي أن ندين أي شكل من أشكال العنف، الكل يذهب للمباراة بنية الفوز، وتزيد الرغبة أكثر عندما يتعلق الأمر بالمشاركة في نهائيات كأس العالم، لذلك لا يمكننا أن ندين أو نتهم طرف أو آخر".
جيلبرتو (لاعب منتخب أنغولا): زملائي في الأهلي طالبوني بالفوز على الجزائر | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | | |
السبت, 12 ديسمبر 2009 20:45 |
قال، الأنغولي سيبستيان جيلبرتو، لاعب النادي الأهلي، أن زملاءه في الفريق طالبوه بالعمل على تحقيق فوز منتخب بلاده على الجزائر في بطولة الأمم الإفريقية التي تستضيفها أنغولا في الفترة ما بين 10 و31 جانفي .2010 وقال، جيلبرتو، في حوار مطول نشر على موقع مجلة ''سوبر'' الإماراتية، ''زملائي في الأهلي طلبوا مني ضرورة الفوز على الجزائر في بطولة الأمم الإفريقية، للإنتقام من هزيمة المنتخب المصري في تصفيات المونديال''· وكانت قرعة الأمم الإفريقية قد أوقعت أنغولا في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات الجزائر ومالي ومالاوي· وقال، الدولي الأنغولي، بخصوص عدم تأهل مصر إلى المونديال ''لقد كانت بطولة كأس العالم آخر فرصة لمجموعة من أبرز اللاعبين الدوليين المصريين، وكان التأهل للمونديال بمثابة تتويج لمشوارهم الكروي، كما أن مصر لم تلعب في كأس العالم منذ عشرين عاماً''· وأكد، جيلبرتو، أن أكثر منتخب يخشاه في مجموعة أنغولا هو المنتخب المالي، وقال ''في تقديري أن أقوى منافس لنا في المجموعة سيكون منتخب مالي، وهو منتخب يتمتع بمستوى عالمي''·
عمر·س |