منتديات الكلمة الطيبة ( إبداع وتميز )
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الكلمة الطيبة ( إبداع وتميز )
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الكلمة الطيبة ( إبداع وتميز )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الكلمة الطيبة ( إبداع وتميز )


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بعد الغياب الطويل عن المنتدى والخارج عن إرادتنا ..نرجو من جميع الإخوة والأخوات بذل قدر المستطاع من الجهد للرجوع بالمنتدى لسابق نشاطه ... الشكر موصول مسبقا للجميع.

 

 طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الصحفي الصغير
عضو مجتهد
عضو مجتهد
الصحفي الصغير


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 439
تاريخ التسجيل : 14/10/2009
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الصحافة / الدراسة

طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............ Empty
مُساهمةموضوع: طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............   طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............ I_icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2009 - 19:57


طفلك والمرض
طفلي مريض.. ماذا أفعل؟؟ وكيف أتصرف؟؟
المسلمة تعلم أن الله هو الشافى، وأن الطبيب المختص هو المداوى، وهى تسأل
هذا السؤال لمعرفة السلوك الصحيح الواجب اتباعه قبيل عرض الطفل على
الطبيب، ولمعرفة الوسائل الوقائية التى تحمى طفلها من المرض.
ويظهر القلق الشديد والاضطراب عند كثير من الأمهات إذا مرض أطفالهن، وهذا
القلق سرعان ما ينتقل من الأم إلى الطفل، فيضاعف من خوفه واضطرابه، لذلك
فإن لهدوء الأم وعدم انفعالها أمام طفلها المريض دورًا كبيرً ا فى نزع
الرهبة والخوف منه، مما يسهم فى سرعة شفائه.
ويجب أن تكون الأم صادقة مع طفلها فيما يتعلق بالعلاج، وما قد ينجم عنه من
ألم، فإذا قرر الطبيب أن يحقن الطفل، فمن الخطأ إيهامه بأن الحقن لن يسبب
له أى ألم، فالأطفال يتوقعون الصدق من الكبار وعلى الأخص الأم.
وبعض الأمهات يفتقدن السلوك الصحيح أثناء إعطائهن الدواء لأطفالهن، فيبدين
علامات الاشمئزاز أثناء ملء الملعقة من الزجاجة؛ لأنهن يكرهن رائحة
الدواء.
فما أجمل أن تقترب الأم من طفلها وعلى وجهها ابتسامة مشجعة، وتحفزه على
تناول الدواء بكلمات عذبة رقيقة، دون أن تضغط على الطفل أو ترغمه على أخذ
الدواء، بل تتبع معه مختلف طرق التسلية والإغراء، فتتحدث إليه حديثا
مشوقًا، إذ يتوقف قبول تناول الدواء من عدمه على الطريقة الجذابة لتقديمه
إليه.
وإذا أبدى الطفل تعاونًا عند تناوله للدواء، فيجب عليها أن تشجعه وتشيد به، وتشعره بتقديرها لتعاونه.
ويمكن للأم المحافظة على صحة طفلها بثلاث وسائل أساسية هى: الغذاء الكامل، والنظافة، والنوم الكافى.
الغذاء الكامل:
على الأم أن تراعى عند تقديم الغذاء لطفلها أن يكون محتويًا على كمية
مناسبة من البروتين، حتى تكفى لإمداد جسم الطفل بالأحماض الأمينية
الضرورية. وكذا أن يكون به كمية كافية من الأملاح المعدنية اللازمة للجسم
وبالنسبة الصحيحة. واحتواؤه أيضًا على كمية مناسبة من الدهون والمواد
النشوية والمعادن والفيتامينات الأساسية.
النظافة: وهى مهمة جدًا لصحة الطفل، فيجب أن يتعلم منذ صغره كيف يحافظ على
نظافة جسمه وثيابه وغرفته، وذلك يستغرق وقتًا طويلا من المثابرة الدائمة
كى يكتسب عادات النظافة.
النوم: والنوم المنظم الكافى للطفل من أهم العوامل لاستمرارية الصحة الجيدة للطفل.
الأمراض الشائعة عند الأطفال:
ارتفاع درجة الحرارة: تعتبر درجة حرارة الطفل من الأدلة المهمة على حالة
الطفل الصحية، وتتراوح درجة الحرارة الطبيعية بين 36.5 درجة مئوية - 37.4
درجة مئوية.
وتقاس درجة الحرارة إما عن طريق الفم أو الشرج، وعلى الأم أن يكون فى بيتها ترمومتر لقياس الحرارة، أن تتعلم كيفية استعماله.
وقياس درجة الحرارة عن طريق الشرج أكثر الطرق أمنًا للأطفال الذين تقل
أعمارهم عن ست سنوات، والأطفال الذين يكونون فى غيبوبة، أو فى حالة تهيج
عصبى، وفى هذه الحالة يجب على الأم أن تظهر الترمومتر وتتأكد من صلاحيته
للاستعمال، بحيث يكون الزئبق فى الخزان، ثم يدهن بالجلسرين لتسهيل إدخاله
فى فتحة الشرج، ثم يرقد الطفل على أحد جانبيه، وتثنى رجله نحو بطنه، تمسك
بساقيه جيدًا بإحدى اليدين، ثم تدخل الترمومتر فى فتحة الشرج بحركة
لولبية، بحيث يكون خزان الزئبق كله فى فتحة الشرج، ويستمر وضعه لمدة ثلاث
دقائق، وتقرأ الترمومتر بعد إخراجه، وتحسب درجة الحرارة بعد خصم (0.5)
درجة من القراءة وهناك نوع من الترمومتر يوضع على الجبين، ويظهر درجة
الحرارة.
وتقاس درجة الحرارة من الفم للأطفال الكبار الذين تسمح حالتهم باستعمال
هذه الطريقة، ويوضع الترمومتر فى هذه الحالة بعد تطهيره فى فم الطفل لمدة
ثلاث دقائق، ثم يستخرج للتعرف مباشرة على درجة حرارة الطفل.
وقد تقاس درجة الحرارة من تحت الإبط مع إضافة (0.5) درجة مئوية.
ومن المهم أن يعرض الطفل على الطبيب لمعرفة سبب ارتفاع درجة الحرارة وإعطائه العلاج اللازم.
الإسهال: وهو من أكثر الأمراض شيوعًا بين الأطفال، ويتسبب عنه فقد سوائل الجسم، مما يؤدي إلى إصابة الأطفال بالجفاف.
وترجع أسباب الإسهال إلى تناول بعض الأطعمة المصابة بالميكروبات، أو عدم
تحضير غذاء الرضيع بطريقة سليمة تناسب عمره وصحته، أو التسمم الغذائى. وقد
يصاحب الإسهال بعض الأعراض مثل القىء، وارتفاع درجة الحرارة، والمغص،
وفقدان الشهية، أو وجود دم مع البراز.وعلى الأم تعويض الطفل المصاب
بالإسهال ببعض السوائل المناسبة لذلك: كالشوربة، أو الحبوب المطبوخة
والمخففة بالماء، أو لبن الأم، كما يتوافر فى الصيدليات محلول معالجة
الجفاف الذى يمكن تحضيره بسهولة.
وبعض الأمهات يتوقفن عن الرضاعة الطبيعية عند حدوث الإسهال، وهذا غير
صحيح، فعليهن الاستمرار فى إرضاع أطفالهن، هذا فى حالة عدم حدوث جفاف
للطفل، أما فى حالة حدوثه، فيجب إيقاف الرضاعة لمدة تتراوح بين أربع إلى
ست ساعات، يتناول الطفل خلالها محلول معالجة الجفاف بكثرة لتعويض ما فقده،
ثم تبدأ الرضاعة بعد ذلك.
وللوقاية من الإسهال يجب على الأم ألا تلجأ إلى الرضاعة الصناعية إذا كان
فى مقدورها أن ترضع طفلها رضاعة طبيعية، حيث إن الإسهال أقل حدوثًا عند
الأطفال الذين يرضعون من أمهاتهم، أما إذا اضطرت الأم إلى الرضاعة
الصناعية، فعليها تحضير الغذاء بطريقة سليمة معقمة، وعليها أن تحرص على
غسل يديها بالماء والصابون قبل تحضيرها لوجبة طفلها، وتحضير الأغذية
المناسبة لطفلها حسب سنه فى كل مرحلة من المراحل التى يمر بها.
ومن المهم تغطية الطعام والماء المستعمل للشرب، لحمايتهما من التعرض للذباب والحشرات، وحتى لا يكون مصدرًا لتكاثر الميكروبات.
الأنيميا: يوجد العديد من الأسباب التى يمكن أن تؤدى إلى سوء التغذية، إلا
أن السبب الرئيسى هو نقص ما يتناوله الطفل من المواد الغذائية، وقد يكون
السبب فى بعض الأحيان هو ضعف عملية الامتصاص لنوع أو أكثر من مكونات
الطعام بعد تناوله وهضمه، وعدم تناول الطعام الغنى بالحديد، أو نقص الشهية
للطعام نتيجة لسوء العلاقة بين الطفل وأمه، وكذلك نقص الفيتامينات أو
المواد الأساسية فى الطعام.
وأعراض الأنيميا هى: شحوب الوجه، والإحساس بالتعب لأقل مجهود، والدوار، وقد يصاحب ذلك فقدان الشهية للطعام.
ويجب على الأم أن تقدم لطفلها الأطعمة التى تحتوى على عنصر الحديد
والعناصر الأخرى التى يحتاجها الطفل لتكوين الهيموجلوبين وأهمها: الكبد،
واللحوم، والفول، والسبانخ، والبازلاء، والبطاطس وغيرها من الأغذية
الرئيسية التى تكفل له الصحة وتساعده على النمو الطبيعى. وفى حالة ما إذا
كان الطفل رضيعًا، فإن أفضل غذاء له هو لبن الأم.
الوقاية والإسعافات الأولية:
كثيرًا ما تقع الأم في حيرة، وتصاب بالهلع والرعب عندما يتعرض طفلها لحادث
مفاجئ وغير متوقع، وقد يقع هذا الحادث الطارئ وليس هناك طبيب بالقرب من
المنزل، ونظرًا لعدم إلمامها بالإسعافات الأولية، فإنها لا تدرى ماذا
تفعل، بل وتصاب بالارتباك والاضطراب أو تقوم ببعض التصرفات الخاطئة التى
قد تزيد من إصابة طفلها، أو تكون سببًا فى فقدانه لحياته.
أما إذا كانت الأم على علم بالإسعافات الأولية، وعلى دراية بها، فإنها
يمكنها أن تنقذ حياة طفلها، أو على الأقل تقلل من خطر إصابته. ومن المخاطر
التى يتعرض لها الطفل:
الحروق: ولها مصادر متعددة، فقد يكون مصدرها: النار، أو الماء الساخن، أو
المواد الكيمائية، أو الكهرباء. والوقاية خير من العلاج؛ لذلك فإن الأم
يمكنها أن تجنب طفلها المخاطر والحروق على وجه الخصوص، إن هى قامت بتأمين
مصادر النيران، فعليها -مثلا- أن تتأكد من إغلاق أنابيب الغاز، وتغطىة
أسلاك الكهرباء، وأن تبعد المواد الكيميائية الحارقة عن متناول أيدى
الأطفال، وتمنعهم من الاقتراب من النار المشتعلة.
ولكن ماذا تفعل الأم فى حالة تعرض طفلها للإصابة بالحروق؟
إذا اشتعلت النار فى ملابس الطفل، فعلى الأم أن تسرع - أولا إلى إطفاء
النار المشتعلة، وذلك بلفه بغطاء، ويفضل أن يكون من الصوف، ولا تحاول أن
تنتزع ملابس الطفل المشتعلة، فإنه لا ضرر منها إذ بالنار أصبحت معقمة،
وعليها بعد ذلك أن تنقله إلى أقرب مستشفى، ليأخذ العلاج اللازم.
الحروق بالكهرباء: الأطفال لديهم حب استطلاع شديد، لذلك فهم يعبثون بكل
شىء يقع تحت أيديهم، ولأن معرفتهم بالأخطار محدودة، فإن تركهم دون مراقبة
يعرضهم للهلاك. والكهرباء من أشد الأشياء خطرًا على حياة الطفل؛ لأنها
تسبب الصعق الكهربى الذى قد يفضى إلى الموت لتوقف عضلة القلب، والحروق
التى تنتج عنها غالبًا ما تكون عميقة، على الرغم من أن مساحتها تكون
محدودة.
ويمكن للأم أن تقى طفلها هذا الخطر الجسيم، إذا راقبت الطفل مراقبة جيدة،
وقامت بتغطية الأسلاك الكهربائية المكشوفة بمواد عازلة؛ كذلك عليها أن
تحرص على جعل مصادر الكهرباء فى أماكن مرتفعة بعيدة عن متناول أيدى
الأطفال.
ماذا تفعل الأم عند الحروق بالكهرباء؟
1- الإسراع بإبعاد مصدر الكهرباء عن جسم الطفل، وذلك بدفعه بشىء عازل للكهرباء (من الخشب أو البلاستيك).
2- عمل التنفس الصناعى عن طريق الفم، مع التدليك الخارجى للقلب إذا لزم الأمر.
3- نقل الطفل إلى المستشفى فورًا
الحروق بالمواد الكاوية: قد تكون الأم منهمكة فى غسل الملابس، وبجوارها
البوتاس الذى تستخدمه فى الغسل، معبأ فى زجاجة تشبه زجاجة المياه الغازية،
وفجأة يتناول الطفل الزجاجة ويشرب ما فيها، معتقدًا أن فى الزجاجة المشروب
الذى يحبه، والنتيجة أن يصاب الطفل بحرق كيميائى يحدث كيَّا خطيرًا فى
الغشاء المبطن للمرىء، ويؤدى فى النهاية إلى ضيقه الشديد أو انسداده،
ويكون العلاج بعملية جراحية كبيرة إذا أخفقت محاولات التوسيع.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.madrasa1.yoo7.com
فايزه الامل
عضو مجتهد
عضو مجتهد
avatar


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 592
تاريخ التسجيل : 10/10/2009

طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............ Empty
مُساهمةموضوع: رد: طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............   طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............ I_icon_minitimeالسبت 2 يناير 2010 - 23:21

السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته

شكرا لك بني الصحافي على هده النصائح القيمه التي فعلا كنت اجهلها لعدم خبرتي و ان شاء الله ساعمل بها مستقبلا ياااارب
دمت مميزا عزيزي و بالف خير

تحياااااااااتي

فايزه الامل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طفلي مريض... ماذا أفعل؟ وكيف أتصرف ؟............
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كم عدد ساعات النوم التي يحتاجها طفلي؟
» الخاطرة ماهي وكيف تتقنها ..؟؟
» لماذا التميز؟ وكيف نتميز؟
» مريض بالمستشفى كل ما يطلع أحد من عنده يـضحك
» عاجل ..فضيلة العلامة المحدث ابي اسحاق الحويني مريض جدا ومصاب بمضاعفات مرض السكر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الكلمة الطيبة ( إبداع وتميز ) :: القسم الأسري :: منتدى الطفـــــــــل-
انتقل الى: